Introduction to PHARMACOKINETICS and BIOPHARMACEUTICS

Introduction to PHARMACOKINETICS and

BIOPHARMACEUTICS

Download as ppt ( powerpoint )

Download

أقصر حرب في التاريخ هي الحرب الإنجليزية الزنجبارية

أقصر حرب في التاريخ هي الحرب الإنجليزية الزنجبارية، حيث انتصر البريطانيون بعد 40 دقيقة فقط وجرح فيها جندي بريطاني واحد وقتل 500 من الزنجباريين "جزر تابعة لتنزانيا هذه الأيام وكانت تابعة لعمان أثناء الحرب".

وجاء في ويكبيديا عن تفاصيل الحرب الانجليزية الزنجبارية:

اندلعت الحربالانجليزية الزنجبارية بعد وفاة السلطان حمد بن ثويني البوسعيدي الموالي للبريطانيين بتاريخ 25 أغسطس عام 1896، حيث استولى ابن عمه ونسيبه خالد بن برغش على الحكم، الأمر الذي اعتبره البريطانيون تمرداً عليهم.

ولما كان البريطانيون يميلون لتولية السلطة لحمود بن محمد، وحسب بنود معاهدة عام 1886 فإن حالة ارتقاء عرش السلطنة تكون بموافقة القنصل البريطاني، لذا فإن خالد لم يفِ بتلك الشروط مما اعتبره البريطانيون إعلان حرب، وأرسلوا إنذاراً نهائياً إلى خالد بن برغش ليتنازل عن الحكم. إلا أن برغش رفض طلبهم وشكل جيشاً عداده 2,800 رجل معهم يخت مسلح للسلطان كان راسياً في الميناء، وأوكلت لهذه القوة مهمة تحصين القصر.

تكبدت قوات السلطان حوالي 500 شخص ما بين قتيل وجريح كنتائج للحرب الانجليزية الزنجبارية ، ولم يخسر البريطانيون سوى جريح واحد من البحارة. تراجع السلطان فاراً إلى المستشار الألماني حيث حصل على حق اللجوء ونفي إلى دار السلام. قام الإنجليز بتنصيب السلطان حمود بن محمد على الحكم وشكلوا له حكومة إسمية. أنهت تلك الحرب زنجبار كدولة لها قدر من الاحترام وبدأ عصر من الهيمنة البريطانية المباشرة عليها.

مذنب "أيسون" يزور الأرض فى ظاهرة تحدث كل 10 ملايين عام

مذنب "أيسون" يزور الأرض فى ظاهرة تحدث كل 10 ملايين عام

 

قال الدكتور أشرف تادرس لطيف رئيس قسم الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إن علماء الفلك يترقبون الحدث الأكثر أهمية خلال العام الحالى والمتمثل فى زيارة المذنب "أيسون" الذى سيمكن رؤيته بالعين المجردة فى ظاهرة نادرة جدا تحدث مرة كل 10 ملايين عام.

وأضاف لطيف - فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - أن مذنب أيسون يفوق فى لمعانه ضوء القمر ، وهو يشق طريقه نحو كوكب الأرض فى شهر ديسمبر القادم ،حيث يتوقع الفلكيون أن يكون أكثر المذنبات إشعاعا وألمعها رؤية فى القرن الحادى والعشرين .

وأضاف أن المعهد يجري استعداداته لتتبع زيارة المذنب ايسون الذى سيلاقى ترحيبا ليس فقط من علماء الفلك ، ولكن من الجمهور أيضا وهواة الفلك ، مشيرا إلي أنه وفقا للحسابات الفلكية فإنه يمكن رؤية المذنب بالعين المجردة بعد حلول ليل آخر شهر نوفمبر القادم ،وهى ظاهرة نادرة جدا .

وأشار إلي أن مذنب أيسون مصدره منطقة فى النظام الشمسى تعرف باسم " سحابة أورت " تمتد من أعلى مدارات الكواكب إلى حدود المجموعة الشمسية .

وتقول وكالة أنباء الشرق الأوسط فى تقرير لها عن هذا الحدث الفلكى النادر إن عام 2013 يمكن اعتباره عام مميز لعلماء الفلك حيث تسنى لهم منذ بدايته مشاهدة و تتبع ورصد العديد من الكويكبات والمذنبات التى مرت بمحاذاة كوكب الأرض دون أن يكون لها تأثير سلبى أو خطر على سكانها.

وكانت الزيارة الاولى التى تابعها علماء الفلك والهواة فى مصر والعالم هى زيارة كويكب " 99942 - ابو فيس " الذى القى التحية عن قرب على كوكب الارض فى يناير الماضى ومر بسلام بمحاذاة الارض .

فيما كان الزائر الثانى هو مذنب "بان ستار " الذى تم مشاهدته فى الافق الغربى من سماء القاهرة ودول نصف الكرة الشمالى وبصورة اكثر لمعانا منتصف شهر مارس الماضى ، وتعد زيارة مذنب "بان ستار" لنصف الكرة الشمالى هى الاولى من نوعها حيث قضى المذتب المكتشف فى يونيو 2011 معظم وقته مرئيا فى نصف الكرة الجنوبى فقط ، ويتميز هذا المذنب بذيله الطويل ولونه الذى يميل الى الاحمرار ولمعانه.

والمذنبات يمكن اعتبارها من مخلفات النظام الشمسى وهى عبارة عن كتل مختلفة الاحجام والاقطار وتتكون من غازات واتربة مختلطة بكميات كبيرة من الجليد وغالبا ما تكون مجتمعة فى سحابة ضخمة لاجسام المتجمدة والبعيدة جدا عن الشمس تعرف بسحابة " أورت " ثم تقذف هذه الكتل الى الفضاء مقترب بعضها الى الشمس واثناء اقترابها منها تتبخر مادتها الجليدية متحولة الى الحالة الغازية ونتيجة لذلك تدفعها الرياح الشمسية بعيدة عن نواة المذنب مكونة ذيلا طويلا تجره خلفه فى الفضاء ، وهو الذيل الذى يعد اكثر الاشياء المميزة للمذنبات بصفة عامة.

المصدر الوفد

7 طرق SEO لاشهار وتسويق صفحات الفيس بوك

هناك الكثير من الشائعات تدور حول الطرق السليمة تسويق و اشهار صفحات الفيس بوك بطريقه SEO . بعض الناس اقترح استخدام الكلمات الدلاليه فى الملفات المرفوعه على صفحات الفيس بوك , وبعض الوسائل الاخرى . لو كنت مثلى فانت لا تمتلك الوقت لكى تبحث على بعض النصائح هنا وهناك لتجد بعد اسابيع انها غير مجديه . هذه المقاله ستوفر لك النصائح التى تفيدك فى تسويق واشهار صفحات الفيس بوك الخاص بك بطرق SEO وستجيب على كل اسئلتك .

طرق تسويق واشهار صفحات الفيس بوك فى الحال :

1-      اختار الاسم الامثل لصفحات الفيس بوك

هذا قد يبدو وكأنه لا يستحق عناء التفكير. ومع ذلك، انها الخطوة الأساسية عندما يتعلق الأمر بتسويق واشهار صفحات الفيس بوك التجارية الخاصة ، وأيضا الأكثر أهمية. هناك دائما الكثير من الاغراءات لتقوم بحشو اسم صفحتك بالكلمات الدلاليه الخاصه بك ولكن بقيامك بذلك يجب ان تعلم ان هذا يضر نمو صفحات الفيس بوك . كما ان لو ظهرت بمظهرSpammy لن يشارك معك المعجبون , ناهيك عن مشاركة مواضيعك والتعليق عليها مع اصدقاؤهم . بل الاكثر من ذلك ان المعجبين ممكن ان يخفوا التحديثات الخاصه بك من الظهور عندهم هل تتخيل الخسارة !!

فى نفس الوقت لا تجعل اسم الصفحه عام جدا , لان الغرض من صفحات الفيس بوك ان تكون معبرة عن شركات حقيقية وعلامات تجارية وشخصيات الخ . اذا قمت باختيار شئ عام جدا، مثل السفر، الرياضة، صيد السمك، وما إلى ذلك، ستكون عرضه لخطر ان يقوم الفيس بوك بحظر قدرتك على نشر التحديثات والوصول إلى جماهير جديدة.

2-      انشاء URL مخصص لصفحتك على الفيس بوك

بعد ان يصل عدد المعجبين بصفحتك الى 25 عضو يعطي الفيس بوك لك القدرة على إنشاء عنوان  URL فريد أو أسماء المستخدمين للصفحه . يجب ان تعلم ان URL مهمة جدا ولها ثقل كبير بالنسبه لمحركات البحث , فمن الاهميه ان يعكسURL الخاص بصفحات الفيس بوك جانبا من جوانب عملك .

على سبيل المثال لو تصادف ان احد الصفحات اختارت نفس الاسم الخاص بشركتك , يجب ان تحرص على تضمين ما هو عملك في URL الخاص بك .

يمكنك ان تتاكد ما اذا كان الاسم الذى تريده لصفحتك قد تم اخده ام لا قبل ان تختاره لصفحتك .

ملاحظة : الكلمة الاولى فى عنوان صفحات الفيس بوك سيكون لها الوزن الاكبر من جوجل كما ذكرنا من قبل فى طرق اختيار العنوان الامثل .

3-      استخدام الكلمات الدلالية في مواقع استراتيجية في صفحات الفيسبوك

تماما مثل المواقع الالكترونيه , الكلمات الدلاليه واستهدافها هى اهم عامل من عوامل التسويق والاشهار . اهم المناطق التى يجب ان تهتم به بشكل خاص هى ( About , Mission, Company Description ) لان هذه المناطق بالذات تعتبر اهم عناصر SEO فى الصفحه .

اليك هذا المثال عن كيف تقوم محركات البحث مثل جوجل بارشفه صفحات الفيس بوك :

SEO Title  = اسم صفحه الفيس بوك
Meta Description  = اسم صفحه الفيس بوك + قسم About فى صفحتك
H1  = اسم صفحه الفيس بوك

لتحسين صفحتك لعمليات البحث المحلية، من المهم جدا أن تدرج عنوانك، المدينة، الولاية، والرمز البريدي. بالنسبه لعمليات البحث المرتبطة بالمنتجات اقسام ( About , Mission, Company Description ) يجب ان تملاها بشكل صحيح ومناسب .

ملاحظة : كما فى Meta Data الموجوده فى المواقع الالكترونية يجب ان تختار وصف قصير عبارة عن 140 حرف حتى تظهر الجمله كامله فى نتائج محركات البحث .

4-      قم باضافه رقم الهاتف والعنوان

كما سيبدو هذا مفاجئا الا انه تم اكتشاف ان العديد من الشركات لا تضيف هذه المعلومات على صفحات الفيس بوك . لان غالبيه المبيعات الخاصه بك ستكون عبر الانترنت فسيكون الظاهر لك ان هذا النوع من المعلومات غير مهم لاضافته فىصفحات الفيس بوك , ولكن تذكر ان فهرسة شركتك فى نطاق البحث المحلى أمر حاسم لتزايد المعجبين فى صفحة الفيس بوك الخاص بك.

بالاضافة الى ذلك جوجل تولى اهتمام خاص لصفحات الفيسبوك التى تحتوى على ارقام الهاتف والعنوان , لذلك ، يمكن للصفحات التي تتضمن هذا النوع من البيانات زيادة فعالية SEO 

5-      بناء الروابط Backlinks  على قنوات قائمة

كلما زادت الروابط الواردة إلى الصفحة الخاصة بك على الفيس بوك , كلما اصبحت هذه الصفحه موثوقه بالنسبه لجوجل وتكون فى مرتبه عليا . كما فى المواقع الالكترونيه والمدونات يكون من المهم ان يكون هناك روابط تربط محتواهم بمواقع ومدونات ومنتديات اخرى , عمليه بناء الروابط مهمة للغايه . نفس الشئ بالنسبه لصفحات الفيس بوك مهم جدا ان تدرج رابط صفحتك على الفيس بوك بقنوات اخرى مثل موقعك الالكترونى , مدونتك , منتداك و حسابك على تويتر الخ .

6-      تحسين تحديثات (Status Updates) صفحه الفيس بوك

عندما تقوم بنشر تحديثات على حائط صفحات الفيس بوك , عليك ان تتذكر ان اول 18 حرف فى غايه الاهميه لانها تعتبر بمثابه  meta description . كما ان اضافه لينكات مباشرة لموقعك الالكترونى فى تحديثات صفحات الفيس بوك يعتبر مهم جدا .

ملاحظة : كما هو الحال فى اسماء صفحات الفيس بوك , تولى جوجل اهتمام خاص باول كلمة فى تحديثات صفحتك , لذلك عليك ان تفكر جديا فى جعل اول كلمة عبارة عن كلمة دلاليه .

7-      استخدام SEO  فى ملاحظات الفيس بوك (NOTES) 

ملاحظات الفيس بوك تعتبر شئ من الاشياء التى يستهان بها . ولكن عند استخدامها بالطرق الملائمة يمكن ان تضيف ملاحظات الفيس بوك قيمة هائلة لرفع كفاءة الـ SEO فى صفحات الفيس بوك . تمكنك ملاحظات الفيس بوك من القدره على انشاء صفحات متعددة تحت مظلة صفحتك الاساسيه على الفيس بوك . كما انها وسيله جيده للتوسع فى سرد عروض معينه لشركتك او بعض الاحداث التى يستضيفها عملك كما يجعلها تتارشف فى محركات البحث .

خلاصة القول فى تسويق واشهار صفحات الفيس بوك بطريقة SEO

لا تنسى ان الهدف الاسمى من تسويق واشهار صفحات الفيس بوك بطريقة SEO هى اضافة قيمة حقيقية لشركتك وعملك . ومن المهم ان تلتفت الى المقارنه بين حركة الـ Traffic ومعدلات المشاركة . اثناء استخدام التقنيات المذكورة فى الاعلى ستساعدك فى تعزيز تصنيفك SERP . الجزء الاكثر اهميه ويجب ان تراعيه هو ان يتزامن كل ذلك مع منتج مميز ومشاركة مذهلة لكى يساعدك فى نمو وازدهار شركتك وعملك .

هل تعلم ما هو سبب تجمع الذباب علي الانسان بالرغم من نطافته؟ شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - هل تعلم ما هو سبب تجمع الذباب علي الانسان بالرغم من نطافته؟

 

قد يثير أعصابك تجمع الذباب علي جسمك رغم عدم اتساخك ونظافتك ولكن لماذا يتجمع الذباب رغن هذه النظافة؟ .



إن فكرة أن الذباب يتجمع على الأشياء القذرة هي صورة نمطية stereotypeإعتاد الناس على الربط بين الأشخاص القذرين والقاذورات، وهذا ليس دائما صحيحا فالذباب يمكن أن يتجمع على أي شيء، وليس فقط على القاذورات.. وهو يكون يبحث عن طعامه ولا يرتبط أبدا بمسألة القاذورات لكنه يتواجد بكثرة عند القاذورات لعدم وجود حركة بالقرب منها إضافة إلى وجود ما يتغذى عليه عادة هناك .



ويربط البعض تجمع الذباب على المناطق النظيفة وعودته لها كثيراً بمسألة ذاكرته القصيرة فهو ينسى أنه كان هناك فيعود ليبحث عن طعامه، وهو بالتالي يستمر في البحث بشكل شبه عشوائي لكن تجمعه عند القاذورات كما قلنا يعود لعدم وجود حركة في تلك المنطقة عادة .



كما أن هناك تفسير أخر وهو منطقي، بأن الأكل الذي نتناوله يعطينا رائحة معينة قد لا نشمها نحن لكن الذباب يميزها بالتالي هو يقترب للبحث عنها لدينا.. وحتى لو كنت نظيفا فإن هذه الرائحة تجلب الذباب.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - هل تعلم ما هو سبب تجمع الذباب علي الانسان بالرغم من نطافته؟

الاستاذ و التلاميذ اضحك من قلبك

الاستاذ : لماذا الماء يصدر صوتا عندما يغلي ؟
الطالب: لأن الجراثيم تطلب النجدة.

الأستاذ: فسر لي لماذا القطار مهم؟
الطالب: لأن تحته خطين.

الاستاذ: متى يتكون الندى؟
الطالب: عند دوران الأرض تتعب فتعرق فيتكون الندى.

الأستاذ: ماهي الثورة يا تلاميذ؟
الطالب: زوجة الثور يا أستاذ.

الأستاذ: ماتعريف الصخور الراسبة؟
الطالب: هي التي تدرس طوال العام ولا تنجح.

الأستاذ: من هو المنافق؟
الطالب: هو الذي يدخل المدرسة مبتسم.

اى الاجابات اعجبتكم ^^"

نتيجة الثانويه العامه 2013

نتيجه الثانويه العامه 2013

http://nateega.masrawy.com/

علاج حصوات الكلى بالمجان - تفتيت حصوات الكلى مجانا بدون جراحه و لا منظار

بسم الله الرحمن الرحيم 

صديق لي يعاني من حصوات الكلى في الجهتين اليمنى واليسرى منذ فترة طويلة 

عمل الصور الطبية الازمة فوجد ان الحصوات موجودة عنده مئة بالمئة 

قرر له الطبيب عملية جراحية 

الرجال اهتز بدنو 

بس الحمد لله 

اجاه علاج مجاني 

فقط نصح من قبال اهل الاختصاص في باب العلاج بعيدا عن المواد الكيمياوية بشئ عجيب

ونزلت منه الحصوات 

والله على ما أقول شهيد 

بالكم شو استعمل 

صدقوني ما كنت مصدق نهائيا هالحكي بس حصل قدامي 

المهم بلاش افضل ارغي كثير 

الرجال استعمل 

زيت الزيتون البلدي + عصير الليمون 

لمدة لا تزيد عن 10 ايام على الريق كاسة كاملة 

نصف كاسة زيت زيتون بلدي والنصف الاخر ليمون 



وبعدها اجاني فرحاااااااااااااااااااااا ان لانو نزلو معو الحصوات وامحتفظ فيهم

منقووووووووول للامانه

فوائد أكل سبع تمرات على الريق كل صباح

ورد في صحيح البخاري عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ((من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر))
وثبت عنه أنه قال: ((بيت لا تمر فيه جياع أهله))
والطب الحديث اليوم - الذي لم يعد المسلمون يثقون بغيره - أثبت أنه سبع تمرات على الريق تقتل كافة أنواع الدود في المعدة
وكذلك أثبت أنه المادة الوحيدة في الأرض التي لا يبقى منها فضلات تخرج من جسم الإنسان، فيستفيد منها الجسم كاملة تماما

فانظروا بعضاً من فوائد أكل سبع تمرات على الريق كل صباح :






1 - خفض نسبة الكلسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه على البكتين.

2 - منع الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة والوقاية من مرض البواسير وتقليل تشكل الحصيات بالمرارة ولتسهيل مراحل الحمل والولادة والنفاس لاحتوائه على الألياف الجيدة والسكريات السريعة الهضم.

3 - منع تسوس الأسنان لاحتوائه على الفلور.

4 - الوقاية من السموم لاحتوائه على الصوديوم والبوتاسيوم وفيتامين ج.

5 - علاج لفقر الدم ( الأنيميا) لاحتوائه على الحديد والنحاس وفيتامين ب2.

6 - علاج للكساح ولين العظام لاحتوائه على الكالسيوم والفسفور وفيتامين أ.

7 - علاج لفقدان الشهية وضعف التركيز لاحتوائه على البوتاسيوم.

8 - علاج للضعف العام وخفقان القلب لاحتوائه على المغنيسيوم والنحاس.

9 - علاج للروماتزم ولسرطان المخ لاحتوائه على البورون.

10 - مضاد للسرطان لاحتوائه على السلينيوم وقد لوحظ أن سكان الواحات لا يعرفون مرض السرطان.

11 - علاج للضعف الجنسي لاحتوائه على البورون وفيتامين أ.

12 - علاج لجفاف الجلد وجفاف قرنية العين ومرض العشى الليلي لاحتوائه على فيتامين أ.

13 - علاج لأمراض الجهاز الهضمي العصبي لاحتوائه على فيتامين ب1.

14 - علاج لسقوط الشعر وإجهاد العينين والتهاب الأغشية المخاطية لتجويف الفم والتهاب الشفتين لاحتوائه على فيتامين ب2.

15 - علاج للإلتهابات الجلدية لاحتوائه على فيتامين النياسين.

16 - علاج لمرض الإسقربوط وهو الضعف العام للجسم وخفقان القلب وضيق التنفس وتقلص الأوعية الدموية وظهور بقع حمراء على الجلد وضعف في العظام والأسنان وذلك لاحتوائه على فيتامين ج(2) أو حامض الاسكوربيك.
من التمر، يمكن استخلاص عدد كبير من الأدوية والمضادات الحيوية والفيتامينات
لاستخدامها كعقاقير للوصفات الطبية لعلاج الأمراض المشار إليها قبل ذلك.

17 - علاج الحموضة في المعدة لاحتوائه على الكلور والصوديوم والبوتاسيوم.

18 - علاج أمراض اللثة وضعف الأوعية الدموية الشعرية وضعف العضلات والغضاريف لاحتوائه على فيتامين ج.

واحسن شىء تعطيه الطفل يأكله هو التمر...
لما له من فوائد لا تحصى

وورد عن النبي صلى الله عليه وسلم :
أنه أكل التمر بالزبد ،واكل التمر بالخبز ، وأكله مفرداً

والتمر مقو للكبد ملين للطبع يزيد في الباه وأكله على الريق يقتل الدود

وأيضاً للتمر بأنواعه فوائد عديدة
أولاً : أنه من الأغذية الغنية بعنصر الماغنسيوم التي تحمي من مرض السرطان
ثانياً : أن له أثراً كبيراً على تهدئة الأعصاب بالنسبة للمصابين بالأمراض العصبية
ثالثاً : فيه مزيج طبيعي من الحديد والكالسيوم يهضمه البدن ويستقبله بسهولة

كل هذا في التمر..!
وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحي

منقول للأمانة

فوائد الذباب , التداوي بالذباب

فوائد الذباب , التداوي بالذباب

أن يكون الذباب مزعجا وناقلا للمرض فهو شيء متفق عليه،ولكن أن يستخدم سلاحا في يد الاطباء لمعالجة أمراض مستعصيه ،فهو الأمر الغريب الذي نسمعه الان، بعد ان طبق بنجاح في المانيا وكندا وبريطانيا وامريكا.

أن المعالجه بالذباب أو بكلمه أدق يرقات الذباب التي تأكل بشراهه الأنسجه المتنخره وتلتهم البكتيريا كالبقلاوه،وترشف القيح وما حوى،فإذا بالجرح الذي لايشفى من سنوات قد التئم بعشرة أيام والرائحه القبيحه قد أختفت والدوده التي لايزيد طولها عن مليمترين قد تضاعف حجمها خمس مرات بفعل الأكل الشره من مخلفات الجرح؟هل تصدقون؟

والذي فعل هذا السحر هو يرقات الذباب التي تعافها النفس .
ويلاحق الناس الذباب لازعاجه فيقضون عليه ضربا باليمين بكشاشات الذباب ويفوتهم فائدة دود الذباب قبل أن تفقس البيض ويتحول الى ذباب يطير.
ومما عرف من خاصية هذه الديدان المتحركه أنها تعمل بشكل رائع في التهام الانسجة الميته وارتشاف القيح وأفراز عصارات هاضمه فيها هرمون نمو وكاسح للبكتيريا يعمل بأشد من أغلى مضاد حيوي بالعالم .
وبأمكانها ان تحول الجرح الذي عجزت عن شفائة العقاقير الطبيه والمطهرات في القراحات السكرية أن يتحسن في عشرة ايام.

ومن خلال الدراسه الأكاديميه تبين أن هذه الديدان التي توضع في الجرح تقوم بحذق في حركة ناشطه في الجرح المتقيح ،وتفعل أكثر من سكين الجراح،حيث تأكل الانسجه المتعفنه، أما الخلايا الحية فلا تقربها.
(( ياأيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له ،إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له،وإن يسلبهم الذباب شيئا لايستنقذوه منه،ضعف الطالب والمطلوب)

تحميل برنامج تيم فيور 2013 TeamViewer

TeamViewer برنامج لأي موقف يقدم لك برنامج TeamViewer العديد من التطبيقات في حل واحد يتميز بسعر اقتصادي:

التحكم / الدعم عن بعد الاجتماعات / العروض التقديمية دعم فوري عن بعد – لا حاجة لتثبيت أية برامج جهة العميل الصيانة عن بعد – إمكانية الدخول 24 ساعة في اليوم خلال 7 أيام في الأسبوع إلى كمبيوترات وسيرفرات الطرف الآخر الدخول عن بعد – يمكنك الدخول إلى بياناتك وتطبيقاتك من أي مكان وفي أي وقت المكتب المنزلي – الدخول إلى مكتبك من المنزل اجتماعات أونلاين – تضم ما يصل إلى 25 مشارك العروض التقديمية – زيادة نسبة المبيعات جلسة التدريب – خفض التكاليف عن طريق عقد التدريبات أونلاين العمل الجماعي – التعاون أونلاين على الملفات في نفس الوقت تحميل البرنامج

download Hotspot Shield - Secure your Wi-Fi connection from hackers

 Hotspot Shield - Secure your Wi-Fi connection from hackers

Public Wi-Fi hotspots are generally insecure and make your computer a target for hackers and security breaches. Hotspot Shield is a lightweight simple application that offers security and privacy protection when accessing free wi-fi hotspots.

Hotspot Shield enables safer web browsing when using your home Internet network or public Internet networks for both wired and wireless connections.

Hotspot Shield secures through HTTPS all your web transactions like shopping, downloads and filling out forms. It also keeps your identity hidden from third party websites and ISP’s, granting you anonymity throughout your entire web session, unless you choose to sign in to a certain website.

Hotspot Shield Features:

- HTTPS secured web browsing.

- Protects your online privacy by hiding your IP address.

- Enables secure and free access to all web content and can even bypass firewalls.

- Protects you against hackers and security breaches when accessing public wi-fi hotspots.

- Works on both wireless and wired connections.

Hotspot Shield is licensed as Adware for the Windows operating system / platform. Hotspot Shield is provided as a free to try download for all software users (Adware).

Download

 Hotspot Shield 2.90

الإخوان يحتفلون بـ«النكسة» وينسون «الإسراء والمعراج»

احتفالات الاخوان بالنكسة على الفيس بوك

احتفاء كبير ونشاط على الصفحات الإخوانية على موقعى التواصل الاجتماعى «فيس بوك» و«تويتر» بمناسبة ذكرى نكسة 5 يونيو الذى يوافق ذكرى الإسراء والمعراج، لكن السياسة تخللت حتى البيانات الدينية بمناسبة إحياء هذه الذكرى، ففى احتفالية لمحافظة الإسكندرية، تطرق المهندس مدحت الحداد، مسئول المكتب الإدارى لجماعة الإخوان بالإسكندرية، لتشبيه الرئيس محمد مرسى بالنبى «محمد» الذى تعرض للمشقة من أجل إيصال دعوته.

تخلُّل السياسة وسط المناسبة الدينية انعكس من الواقع الفعلى إلى الواقع الافتراضى، حيث موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، فكتب «حمدى السعيد»: «عشان اللى لسّه بيقول لك الإخوان عارفين ربنا، النهارده الإسراء والمعراج محدش فيهم جاب سيرته ومفضيين نفسهم لسب عبدالناصر والاحتفالات بالنكسة»، بينما أضاف «محمود راتب»: «الإخوان اللى سابوا ذكرى الإسراء والمعراج واحتفلوا بهزيمة مصر إيه علاقتهم بالإسلام»، وقالت «سلمى المشير»: «الإخوان بيحتفلوا بنكسة 67 كرهاً فى عبدالناصر ونسيوا الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج.. وبيقول لك إخوان مسلمين».. الصفحات الإخوانية على موقع «فيس بوك» لا تزال تحتفى بـ«النكسة» وعواقبها ومساوئ عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، حيث نشرت صفحة «المجلس الأعلى للقوات الإخوانجية الفيس بوكية» صوراً للجنود المصريين وهم ينامون على بطونهم وعلى رءوسهم كأسرى.
د. أحمد سبيع، القيادى الإخوانى والمتحدث السابق باسم «الجماعة»، أكد أن التشبيهات بين «النبى محمد» صلى الله عليه وسلم والدكتور محمد مرسى ليس الغرض منها تأكيد الأمر، مضيفاً: «ده نوع من أنواع الاستلهام من الماضى.. فمن ليس له تاريخ ليس له حاضر ولا مستقبل». وأوضح «سبيع» أن مثل هذه العبر والعظات من الماضى مهمة جداً لنا فى الوقت الحاضر لتنفيذ وإنجاز المشاريع التنموية، مشيراً إلى الأمر ذاته عندما تستلهم «الجماعة» الدروس المستفادة من «النكسة» أو من «حرب 73».

قصة رائعة : الحكيم والعقرب

قصة رائعة : الحكيم والعقرب

جلس عجوز حكيم على ضفة نهر وراح يتأمل في الجمال المحيط به ويتمتم بكلمات، فلمح عقرباً وقد وقع في الماء وأخذ يتخبط محاولاً أن ينقذ نفسه من الغرق.

قرر الرجل أن ينقذه فمد له يده فلسعه العقرب. سحب الرجل يده صارخاً من شدّة الألم ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه فلسعه العقرب. سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة.

على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث فصرخ الرجل: "أيها الحكيم، لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة!"

لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب، ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائلاً: "يا بني، من طبع العقرب أن يلسع ومن طبعي أن أحب وأعطف، فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه بأن يتغلب على طبعي."

THE CAMEL , الجمل

THE CAMEL

From Wikipedia, the free encyclopedia

A camel is an even-toed ungulate within the genus Camelus, bearing distinctive fatty deposits known as "humps" on its back. The two surviving species of camel are the dromedary, or one-humped camel, which is native to the Middle East and the Horn of Africa; and the Bactrian, or two-humped camel, which inhabits Central Asia. Both species have been domesticated; they provide milk, meat, hair for textiles or goods such as felted pouches, and are working animals.

Etymology

The term "camel" is derived via Latin and Greek (camelusand kamēlos respectively) from Hebrew or Phoenician gāmāl, possibly from a verb root meaning to bear or carry (related toArabic jamala).^[4][5]

"Camel" is also used more broadly to describe any of the six camel-like mammals in the family Camelidae: the two true camels, and the four South American camelids: the llamaand alpaca are called "New World camels", while theguanaco and vicuña are called "South American camels".^[6][7]

Biology

The average life expectancy of a camel is 40 to 50years.^[8][9] A full-grown adult camel stands 1.85 m (6 ft 1 in) at the shoulder and 2.15 m (7 ft 1 in) at the hump.^[10]Camels can run at up to 65 km/h (40 mph) in short bursts and sustain speeds of up to 40 km/h (25 mph).^[11] Bactrian camels weigh 300 to 1,000 kg (660 to 2,200 lb) and dromedaries 300 to 600 kg (660 to 1,300 lb).

The male dromedary camel has in its throat an organ called a dulla, a large, inflatable sac he extrudes from his mouth when in rut to assert dominance and attract females. It resembles a long, swollen, pink tongue hanging out of the side of its mouth.^[12] Camels mate by having both male and female sitting on the ground, with the male mounting from behind. The male usually ejaculates three or four times within a single mating session.^[13][14] Camels are the only ungulates to mate in a sitting position.^[15]

Ecological and behavioral adaptations

Camels do not directly store water in their humps as was once commonly believed. The humps are actually reservoirs of fatty tissue: concentrating body fat in their humps minimizes the insulating effect fat would have if distributed over the rest of their bodies, helping camels survive in hot climates.^[16][17] When this tissue is metabolized, it yields more than one gram of water for every gram of fat processed. This fat metabolization, while releasing energy, causes water to evaporate from the lungs during respiration (as oxygen is required for the metabolic process): overall, there is a net decrease in water.^[18][19]

A camel's thick coat is one of their many adaptations that aid them in desert-like conditions.

The Horn of Africa has the world's largest population of camels.^[20]

Camels have a series of physiological adaptations that allow them to withstand long periods of time without any external source of water.^[17] Unlike other mammals, their red blood cells are oval rather than circular in shape. This facilitates the flow of red blood cells during dehydration^[21] and makes them better at withstanding high osmotic variation without rupturing when drinking large amounts of water: a 600 kg (1,300 lb) camel can drink 200 L (53 US gal) of water in three minutes.^[22][23]

Camels are able to withstand changes in body temperature and water consumption that would kill most other animals. Their temperature ranges from 34 °C (93 °F) at dawn and steadily increases to 40 °C (104 °F) by sunset, before they cool off at night again.^[17] Maintaining the brain temperature within certain limits is critical for animals; to assist this, camels have a rete mirabile, a complex of arteries and veins lying very close to each other which utilizes countercurrent blood flow to cool blood flowing to the brain.^[24] Camels rarely sweat, even when ambient temperatures reach 49 °C(120 °F).^[8] Any sweat that does occur evaporates at the skin level rather than at the surface of their coat; the heat of vaporization therefore comes from body heat rather than ambient heat. Camels can withstand losing 25% of their body weight to sweating, whereas most other mammals can withstand only about 12–14% dehydration before cardiac failure results from circulatory disturbance.^[23]

When the camel exhales, water vapor becomes trapped in their nostrils and is reabsorbed into the body as a means to conserve water.^[25] Camels eating green herbage can ingest sufficient moisture in milder conditions to maintain their bodies' hydrated state without the need for drinking.^[26]

Domesticated camel calves lying in sternal recumbency, a position which aids heat loss

The camels' thick coats insulate them from the intense heat radiated from desert sand, and a shorn camel has to sweat 50% more to avoid overheating.^[27] During the summer the coat becomes lighter in color, reflecting light as well as helping avoid sunburn.^[23] Its long legs help by keeping them farther from the hot ground, which can heat up to 70 °C (158 °F).^[28][29]Dromedaries have a pad of thickend tissue located over thesternum called the pedestal. When the animal lies down in a sternal recumbency position, the pedestal raises the body from the hot surface and allows cooling air to pass under the body.^[24]

Camels' mouths have a thick leathery lining, allowing them to chew thorny desert plants. Long eyelashes and ear hairs, together with nostrils that can close, form a barrier against sand. If sand gets lodged in their eyes, they can dislodge it using their transparent third eyelid. The camels' gait and widened feet help them move without sinking into the sand.^[28][30][31]

The kidneys and intestines of a camel are very efficient at reabsorbing water. Camel urine comes out as a thick syrup, and camel feces are so dry, the Bedouins use it to fuel fires.^{[32][33][34][35]}

Camels' immune system differs from those of other mammals. Normally, the Y-shaped antibody molecules consist of two heavy (or long) chains along the length of the Y, and two light (or short) chains at each tip of the Y. Camels, in addition to these, also have antibodies made of only two heavy chains, a trait that makes them smaller and more durable. These "heavy-chain-only" antibodies, discovered in 1993, are thought to have developed 50 million years ago, after camelids split from ruminants and pigs.^[36]

Genetics

Domesticated camels at the Pyramids ofGiza, Egypt

The karyotypes of different camelid species have been studied earlier by many groups,^{[37][38][39][40][41][42]} but no agreement on chromosome nomenclature of camelids has been reached. A 2007 study flow sorted camel chromosomes, building on the fact that camels have 37 pairs of chromosomes (2n=74), and found that the karyotime consisted of one metacentric, three submetacentric, and 32 acrocentric autosomes. The Y is a small metacentric chromosome, while the X is a large metacentric chromosome.^[43]

According to molecular data, the New World and Old World camelids diverged 11 million years ago.^[44] In spite of this, these species can still hybridize and produce fertile offspring.^[45] The hybrid camel has one hump, though it has an indentation 4–12 cm (1.6–4.7 in) deep that divides the front from the back. The hybrid is 2.15 m (7 ft 1 in) at the shoulder and 2.32 m (7 ft 7 in) tall at the hump. It weighs an average of 650 kg (1,400 lb) and can carry around 400 to 450 kg (880 to 990 lb), which is more than either the dromedary or Bactrian can.^[46]

The cama is a camel–llama hybrid bred by scientists who wanted to see how closely related the parent species were.^[47] The scientists collected semen from a camel via an artificial vagina and inseminated a llama after stimulating ovulation with gonadotrophin injections.^[48] The cama has ears halfway between the length of camel and llama ears, no hump, longer legs than the llama, and partially cloven hooves.^[49][50]According to cama breeder Lulu Skidmore, cama have "the fleece of the llamas" and "the strength and patience of the camel".^[48] Like the mule, camas are sterile, despite both parents having the same number of chromosomes.^[48]

Evolution

See also: Camelops

Antelope-like ancient camel, Stenomylus

The earliest known camel, called Protylopus, lived in North America 40 to 50 million years ago (during the Eocene).^[14] It was about the size of a rabbit and lived in the open woodlands of what is now South Dakota.^[51][52] By 35 million years ago, the Poebrotherium was the size of a goat and had many more traits similar to camels and llamas.^[53][54] The hoofedStenomylus, which walked on the tips of its toes, also existed around this time, and the long-necked Aepycamelus evolved in the Miocene.^[55]

The direct ancestor of all modern camels, Procamelus, existed in the upper Miocone and lower Pliocene.^[56] Around 3–5 million years ago, the North American Camelidae spread to South America via the Isthmus of Panama, where they gave rise to llamas and related animals, and to Asia via the Bering land bridge.^[14][51][52] Surprising finds of fossil Paracamelus on Ellesmere Island beginning in 2006 in the high Canadian Arctic indicate the dromedary is descended from a larger, boreal browser whose hump may have evolved as an adaptation in a cold climate.^[57][58]

The last camel native to North America was Camelops hesternus, which vanished along with horses, short-faced bears, mammoths and mastodons, ground sloths, sabertooth cats, and many other megafauna, coinciding with the migration of humans from Asia.^[2][59]

Domestication

Camels are used as draft animals inPakistan.

A camel with its rider playing kettledrumsin the Mughal Empire.

Most camels surviving today are domesticated.^[35][60]Along with many other megafauna in North America, the original wild camels were wiped out during the spread ofNative Americansfrom Asia into North America, 12,000 to 10,000 years ago.^[2][59] The only wild camels left are the Bactrian camels of the Gobi Desert.^[9]

Like the horse, before their extinction in their native land, they spread across the Bering land bridge, moving the opposite direction from the Asian immigration to America, to survive in the Old World and eventually be domesticated and spread globally by humans.

Dromedaries may have first been domesticated by humans in southern Arabia, around 3,000 BC, the Bactrian in central Asia around 2,500 BC.^[14][61][62]

Military uses

Main article: Camel cavalry

British Imperial Camel Corps Brigade in Egypt

By at least 1200 BC, the first camel saddles had appeared, and Bactrian camels could be ridden. The first Arabian saddle was positioned to the back of the camel, and control of the Bactrian camel was exercised by means of a stick. However, between 500–100 BC, Bactrian camels attained military use. New saddles, which were inflexible and bent, were put over the humps and divided the rider's weight over the animal. In the seventh century BC, the military Arabian saddle appeared, which improved the saddle design again slightly.^[63]

Camel cavalries have been used in wars throughout Africa, the Middle East, and into modern-day Border Security Force ofIndia (though as of July 2012, the BSF has planned the replacement of camels with ATVs). The first use of camel cavalries was in the Battle of Qarqar in 853 BC.^[64][65][66] Armies have also used camels as freight animals instead of horses and mules.^[67][68]

In the East Roman Empire, the Romans used auxiliary forces known as dromedarii, whom they recruited in desert provinces.^[69][70] The camels were used mostly in combat because of their ability to scare off horses at close ranges (horses are afraid of the camels' scent),^[15] a quality famously employed by theAchaemenid Persians when fighting Lydia in the Battle of Thymbra.^[46][71][72]

19th and 20th centuries

A camel caravan of the Bulgarian militaryduring the First Balkan War, 1912

• The United States Army established the U.S. Camel Corps, which was stationed in California in the late 19th century.^[15]One may still see stables at the Benicia Arsenal in Benicia, California, where they nowadays serve as the Benicia Historical Museum.^[73] Though the experimental use of camels was seen as a success (John B. Floyd, Secretary of War in 1858, recommended that funds be allocated towards obtaining a thousand more camels), the outbreak of the American Civil War saw the end of the Camel Corps: Texas became part of the Confederacy, and most of the camels were left to wander away into the desert.^[68]
• France created a méhariste camel corps in 1912 as part of the Armée d'Afrique in the Sahara^[74] in order to exercise greater control over the camel-riding Tuareg and Arab insurgents, as previous efforts to defeat them on foot had failed.^[75] The camel-mounted units remained in service until the end of French rule over Algeria in 1962.^[76]
• In 1916, the British created the Imperial Camel Corps. It was originally used to fight the Senussi, but was later used in the Sinai and Palestine Campaign in World War I. The Imperial Camel Corps comprised infantrymen mounted on camels for movement across desert, though they dismounted at battle sites and fought on foot. After July 1918, the Corps began to become run down, receiving no new reinforcements, and was formally disbanded in 1919.^[72]
• In World War I, the British Army also created the Egyptian Camel Transport Corps, which consisted of a group of Egyptian camel drivers and their camels. The Corps supported British war operations inSinai, Palestine, and Syria by transporting supplies to the troops.^[77][78][79]
• The Somaliland Camel Corps was created by colonial authorities in British Somaliland in 1912; it was disbanded in 1944.^[80]
• Bactrian camels were used by Romanian forces during World War II in the Caucasian region.^[81]
• The Bikaner Camel Corps of British India fought alongside the British Indian Army in World Wars I and II.^[82]
• The Tropas Nómadas (Nomad Troops) were an auxiliary regiment of Sahrawi tribesmen serving in the colonial army in Spanish Sahara (today Western Sahara). Operational from the 1930s until the end of the Spanish presence in the territory in 1975, the Tropas Nómadas were equipped with small arms and led by Spanish officers. The unit guarded outposts and sometimes conducted patrols on camelback.^[83][84]

Food uses

Dairy

Camel calf feeding on its mother's milk

Camel milk is a staple food of desert nomad tribes and is sometimes considered a meal in and of itself; a nomad can live on only camel milk for almost a month.^{[15][32][85][86]} Camel milk is rich in vitamins, minerals, proteins, and immunoglobulins;^[87]compared to cow's milk, it is lower in fat and lactose,^[88] and higher in potassium, iron, and vitamin C.^[10] Bedouins believe the curative powers of camel milk are enhanced if the camel's diet consists of certain desert plants.^[15][89] Camel milk can readily be made into a drinkable yogurt, as well as butter or cheese, though the yields for cheese tend to be low.^[15][88]

Camel milk cannot be made into butter by the traditional churning method. It can be made if it is soured first, churned, and a clarifying agent added.^[15] Until recently, camel milk could not be made into camel cheese becauserennet was unable to coagulate the milk proteins to allow the collection of curds.^[90] Developing less wasteful uses of the milk, the FAO commissioned Professor J.P. Ramet of the École Nationale Supérieure d'Agronomie et des Industries Alimentaires, who was able to produce curdling by the addition of calcium phosphate and vegetable rennet.^[88] The cheese produced from this process has low levels of cholesterol and is easy to digest, even for the lactose intolerant.^[91][92] The sale of camel cheese is limited owing to the small output of the few dairies producing camel cheese and the absence of camel cheese in local (West African) markets.^[88] Cheese imports from countries that traditionally breed camels are difficult to obtain due to restrictions on dairy imports from these regions.^[93]

Camel milk has been made into ice cream in a Netherlands camel farm.^[94]

Meat

A camel meat and rice dish.

A camel carcass can provide a substantial amount of meat. The male dromedary carcass can weigh 300–400 kg (700–900 lb), while the carcass of a male Bactrian can weigh up to 650 kg (1,400 lb). The carcass of a female dromedary weighs less than the male, ranging between 250 and 350 kg (550 and 770 lb).^[14]The brisket, ribs and loin are among the preferred parts, and the hump is considered a delicacy.^[95] The hump contains "white and sickly fat", which can be used to make the khli (preserved meat) of mutton, beef, or camel.^[96] Camel meat is reported to taste like coarse beef, but older camels can prove to be very tough,^[10][14] although camel meat becomes more tender the more it is cooked.^[97] The Abu Dhabi Officers' Club serves a camel burger mixed with beef or lamb fat in order to improve the texture and taste.^[98] In Karachi, Pakistan, some restaurants prepare nihari from camel meat.^[99]

Camel meat has been eaten for centuries. It has been recorded by ancient Greek writers as an available dish in ancient Persia at banquets, usually roasted whole.^[100] The ancient Roman emperor Heliogabalusenjoyed camel's heel.^[32] Camel meat is still eaten in certain regions, including Somalia, Djibouti, Saudi Arabia, Egypt, Libya, Sudan, Kazakhstan, and other arid regions where alternative forms of protein may be limited or where camel meat has had a long cultural history.^[14][32][95] Camel blood is also consumable, as is the case among pastoralists in northern Kenya, where camel blood is drunk with milk and acts as a key source of iron, vitamin D, salts and minerals.^{[14][95][101]} Camel meat is also occasionally found inAustralian cuisine: for example, a camel lasagna is available in Alice Springs.^[100][101]

A 2005 report issued jointly by the Saudi Ministry of Health and the United States Centers for Disease Control and Prevention details cases of human bubonic plague resulting from the ingestion of raw camel liver.^[102]

Religion

Islam

Camel meat is halal for Muslims. However, according to some Islamic schools of thought, a state of impurity is brought on by the consumption of it. Consequently, these schools hold that Muslims must perform wudhu (ablution) before the next time they pray after eating camel.^[103]

Also, some Islamic schools of thought consider it haraam for a Muslim to perform salah in places where camels lie, as it is said to be a dwelling place of shaytan.^[103]

According to ahadith collected by Bukhari and Muslim, Muhammad ordered a certain group of people to drink camel milk and urine as a medicine.^[104][105] However, according to Abū Ḥanīfa, the drinking of camel urine, while not forbidden (ḥaram), is disliked (makrūh) in Islam.^[106]

Judaism

See also: Taboo food and drink

According to Jewish tradition, camel meat and milk are not kosher.^[107] Camels possess only one of the two kosher criteria; although they chew their cud, they do not possess cloven hooves:^[108]

Nevertheless these shall ye not eat of them that only chew the cud, or of them that only part the hoof: the camel, because he cheweth the cud but parteth not the hoof, he is unclean unto you.

—Leviticus 11:4^[109]

Distribution and numbers

Camels in the Guelta d'Archei, in northeastern Chad

There are around 14 million camels alive as of 2010, with 90% being dromedaries.^[110] Dromedaries alive today are domesticated animals (mostly living in theHorn of Africa, the Sahel, Maghreb, Middle East andSouth Asia). The Horn region alone has the largest concentration of camels in the world,^[20] where the dromedaries constitute an important part of local nomadic life. They provide nomadic people in Somalia (which has the largest camel herd in the world)^[14] and Ethiopia with milk, food, and transportation.^{[86][111][112][113]}

Commercial camel market headcount in 2003

The Bactrian camel is, as of 2010, reduced to an estimated 1.4 million animals, most of which domesticated.^{[35][110][114]} The only truly wild Bactrian camels, of which there are less than one thousand, are thought to inhabit the Gobi Desert in China and Mongolia.^[9][115]

The largest population of feral camels is in Australia. There are around 700,000 feral dromedary camels in central parts of Australia, descended from those introduced as a method of transport in the 19th and early 20th centuries.^{[101][110][116]} This population is growing about 8% per year.^[117] Representatives of the Australian government have culled more than 100,000 of the animals in part because the camels use too much of the limited resources needed by sheep farmers.^[118]

A small population of introduced camels, dromedaries and Bactrians, wandered through Southwest United States after having been imported in the 1800s as part of the U.S. Camel Corps experiment. When the project ended, they were used as draft animals in mines and escaped or were released. Twenty-five U.S. camels were bought and imported to Canada during the Cariboo Gold Rush.^[68]